ترامب يتوقّع انضمام دول أخرى لـ"اتفاقيات أبراهام" قريبا
عمانيات - قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إنه يتوقع انضمام دول أخرى لـ"اتفاقيات أبراهام"، قريبا، مشيرا إلى أنه يأمل في انضمام دول عربية إلى الاتفاقات .
وأضاف ترامب في مقابلة أذاعتها شبكة "فوكس بيزنس"، اليوم الجمعة، "آمل أن أرى دولا أخرى تنضم".
وتابع: "أعتقد أنه عندما تنضم السعودية، سينضم الجميع".
وقال الرئيس الأميركي إنه أجرى "محادثات جيدة جدا"، خلال الأيام الماضية مع دول أبدت استعدادها للانضمام إلى الاتفاقيات.
وأضاف خلال المقابلة التي سُجلت يوم الخميس "أعتقد أنهم جميعا سينضمون قريبا جدا".
ووقعت الإمارات والبحرين الاتفاقيات في البيت الأبيض عام 2020 خلال فترة ولاية ترامب الأولى، لتصبحا أول دولتين عربيتين تعترفان بإسرائيل منذ ربع قرن، ثم حذا المغرب والسودان حذوهما.
وقدّم ترامب الذي اجتمع بقادة مسلمين وأوروبيين في مصر لمناقشة مستقبل قطاع غزة يوم الإثنين، خطته لإنهاء الحرب في غزة، بوصفها عاملا مشجعا، لتسوية سلمية أوسع نطاقا في منطقة الشرق الأوسط.
وقال حينها إن المزيد من الدول ستنضم إلى "اتفاقيات أبراهام"، بل وطرح فكرة عقد اتفاق سلام بين الخصمين إيران وإسرائيل، وذكر أمام الكنيست الإسرائيلي أنه يعتقد أن إيران تريد اتفاقا كهذا. وأضاف "سيكون ذلك أمرا رائعا".
وأضاف ترامب في مقابلة أذاعتها شبكة "فوكس بيزنس"، اليوم الجمعة، "آمل أن أرى دولا أخرى تنضم".
وتابع: "أعتقد أنه عندما تنضم السعودية، سينضم الجميع".
وقال الرئيس الأميركي إنه أجرى "محادثات جيدة جدا"، خلال الأيام الماضية مع دول أبدت استعدادها للانضمام إلى الاتفاقيات.
وأضاف خلال المقابلة التي سُجلت يوم الخميس "أعتقد أنهم جميعا سينضمون قريبا جدا".
ووقعت الإمارات والبحرين الاتفاقيات في البيت الأبيض عام 2020 خلال فترة ولاية ترامب الأولى، لتصبحا أول دولتين عربيتين تعترفان بإسرائيل منذ ربع قرن، ثم حذا المغرب والسودان حذوهما.
وقدّم ترامب الذي اجتمع بقادة مسلمين وأوروبيين في مصر لمناقشة مستقبل قطاع غزة يوم الإثنين، خطته لإنهاء الحرب في غزة، بوصفها عاملا مشجعا، لتسوية سلمية أوسع نطاقا في منطقة الشرق الأوسط.
وقال حينها إن المزيد من الدول ستنضم إلى "اتفاقيات أبراهام"، بل وطرح فكرة عقد اتفاق سلام بين الخصمين إيران وإسرائيل، وذكر أمام الكنيست الإسرائيلي أنه يعتقد أن إيران تريد اتفاقا كهذا. وأضاف "سيكون ذلك أمرا رائعا".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق