241 شهيدا و609 إصابات في غزة منذ بدء وقف النار
عمانيات - استشهد 241 شخصا وأصيب 609 آخرون وانتشلت جثامين 513 شهيدا منذ بدء سريان وقف إطلاق النار في غزة في 11 تشرين الأول/ أكتوبر 2025، وذلك فيما يواصل الاحتلال خروقاته للاتفاق من خلال شن غارات جوية وقصف مدفعي وعمليات نسف لمنازل في مناطق متفرقة بالقطاع.
وارتفعت حصيلة ضحايا حرب الإبادة إلى 68,875 شهيدا و170,679 إصابة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023؛ بحسب آخر حصيلة أوردتها وزارة الصحة في القطاع اليوم الأربعاء.
وأفادت مصادر إسرائيلية بأن رئيس الأركان إيال زامير، أبدى استعدادا للسماح بخروج مقاتلين من رفح مقابل استعادة جثة الجندي هدار غولدن، المحتجز في غزة منذ عام 2014.
ووفق وسائل إعلام إسرائيلية، عرض زامير موقف الجيش أمام القيادة السياسية مؤكدا أنه "لا يمكن السماح بخروج المسلحين من المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية في رفح إلا مقابل إعادة جثث الأسرى".
ميدانيا، وسع الجيش الإسرائيلي عمليات نسف المباني في المناطق الجنوبية للقطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي طال شرق مخيم البريج ومخيم جباليا وشرق دير البلح وسط القطاع، إلى جانب إطلاق نار مكثف شرق خانيونس. كما شنت الطائرات الحربية غارات متفرقة على شرق مدينة غزة وخانيونس.
ومع استمرار التدهور الإنساني، حذر برنامج الأغذية العالمي من نقص حاد في الإمدادات الغذائية مع اقتراب فصل الشتاء، فيما أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن إسرائيل تضع عقبات أمام إيصال المساعدات الإنسانية، مشددا على أن الأمم المتحدة هي الجهة الوحيدة المخولة بالإشراف على نشر قوة الاستقرار في القطاع.
وفي السياق ذاته، أعلنت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) أن نحو 40 دولة ومنظمة دولية انضمت إلى مركز التنسيق المدني العسكري الذي أنشأته واشنطن في جنوب إسرائيل، بهدف مراقبة تنفيذ الاتفاق وضمان تدفق المساعدات واستقرار الأوضاع في غزة.
وارتفعت حصيلة ضحايا حرب الإبادة إلى 68,875 شهيدا و170,679 إصابة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023؛ بحسب آخر حصيلة أوردتها وزارة الصحة في القطاع اليوم الأربعاء.
وأفادت مصادر إسرائيلية بأن رئيس الأركان إيال زامير، أبدى استعدادا للسماح بخروج مقاتلين من رفح مقابل استعادة جثة الجندي هدار غولدن، المحتجز في غزة منذ عام 2014.
ووفق وسائل إعلام إسرائيلية، عرض زامير موقف الجيش أمام القيادة السياسية مؤكدا أنه "لا يمكن السماح بخروج المسلحين من المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية في رفح إلا مقابل إعادة جثث الأسرى".
ميدانيا، وسع الجيش الإسرائيلي عمليات نسف المباني في المناطق الجنوبية للقطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي طال شرق مخيم البريج ومخيم جباليا وشرق دير البلح وسط القطاع، إلى جانب إطلاق نار مكثف شرق خانيونس. كما شنت الطائرات الحربية غارات متفرقة على شرق مدينة غزة وخانيونس.
ومع استمرار التدهور الإنساني، حذر برنامج الأغذية العالمي من نقص حاد في الإمدادات الغذائية مع اقتراب فصل الشتاء، فيما أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن إسرائيل تضع عقبات أمام إيصال المساعدات الإنسانية، مشددا على أن الأمم المتحدة هي الجهة الوحيدة المخولة بالإشراف على نشر قوة الاستقرار في القطاع.
وفي السياق ذاته، أعلنت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) أن نحو 40 دولة ومنظمة دولية انضمت إلى مركز التنسيق المدني العسكري الذي أنشأته واشنطن في جنوب إسرائيل، بهدف مراقبة تنفيذ الاتفاق وضمان تدفق المساعدات واستقرار الأوضاع في غزة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق