• الرئيسية
  • حوادث

  • الأشغال الشاقة 10 سنوات لأربعيني هتك عرض ابنة زوجته القاصر

الأشغال الشاقة 10 سنوات لأربعيني هتك عرض ابنة زوجته القاصر


عمانيات - غلظت محكمة الجنايات الكبرى حكما يقضي بوضع متهم هتك عرض ابنة زوجته 7 مرات قبيل بلوغها عمر الاثنى عشر ليستمر في جريمته الى حين تقديم الشكوى بحقه. وحكمت المحكمة أمس الاثنين على المتهم الأربعيني بالوضع بالاشغال المؤقتة 10 سنوات و8 أشهر بعد تجريمه بجناية هتك العرض سندا لاحكام المادة 296/2 من قانون العقوبات وبدلالة المادة 300 . وقالت المحكمة في قرارها الذي أعلنه القاضي الدكتور فوزي النهار " إن أقدام المتهم على اقتياد ابنة زوجته القاصر والتي له عليها سلطة فعلية رغما عنها إلى إحدى غرف المنزل وتجريدها من ملابسها بشكل قسري وعنيف واقدامه على هتك عرضها بحد ذاته يعتبر اعتداء على العورات التي يحرص المرء على سترها وصونها وحمايتها والذود عنها ومسا بمواطن العفة وخدشا للحياء العرضي وإقدامه على تكرار ذلك 3 مرات قبل بلوغ المجني عليها 12 عاما من عمرها ومواصلته لاعتدائه الجنسي عليها بذات الطريقة والاسلوب والافعال بعد بلوغها سن الـ 12 عام بذات الطريقة والاسلوب 7 مرات وتجريمه بعقوبة جناية هتك العرض بحدود المادة 299 عقوبات وبدلالة المادة 300 عقوبات 3 مرات وجناية هتك العرض بحدود المادة 296/2 عقوبات وبدلالة المادة 300 عقوبات مكررة 7 مرات ". وكان المتهم وفق لائحة الاتهام قد تزوج والدة المجني عليها وأثناء وجود المجني عليها في منزل زوجته استغل خلود زوجته والاولاد الصغار إلى النوم وتوجه صوب المطبخ وشاهد المجني عليها ليتمكن من هتك عرضها بعد أن وضع يده على فمها ليمنعها من الصراخ. كما استغل المتهم في إحدى المرات غياب زوجته وتوجه نحو المجني عليها وقام بهتك عرضها للمرة الثالثة وكانت تلك الاعتداءات قبل بلوغ المجني عليها عمر الـ 12 عام . وقد واصل المتهم بحسب لائحة الاتهام بعد بلوغها عمر الـ 12 عام اقدامه على هتك عرضها بذات الافعال والاساليب مكررا هذه الاعتداءات 7 مرات بعد بلوغها عمر 12 عام، وكان آخر اعتداء رغم ارادة المجني عليها بسيارته وفي منطقة خالية حيث جرى بعدها تقديم الشكوى




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة عمانيات الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق :
تحديث الرمز
أكتب الرمز :