دخلت الحكومة الاردنية عالم ريادة المعرفه وتكنولوجيا المعلومات منذ ثمانينيات القرن الماضي في نصفة الثاني كمنهج دراسي للمدارس التابعة للدولة ومن اوئل الدول العالمية باعتماد تعلم لغات البرمجة والحاسوب لاستشراق عالم المعرفة وترسيخ الإبداع في اذهان الناشئة ويسجل للجمعية الملكية إدخال اول حاسب آلي عام ١٩٧٤ برعاية ملكية وما تبعة من تطورات متسارعة إلى سهوله التعامل مع التطورات الإلكترونية والهاتف الذكي ومواقع التواصل الاجتماعي التي خلقت حالة نادرة من التجانس والقرب الاجتماعي والتفاعل مع الهم الوطني والعربي والإسلامي والعالمي مشكله جيش إلكتروني من النشامى يعي الحاضر ويستشرق المستقبل مشكل حاضنة سياسية للدولة الاردنية عصبة على الاختراق من اسىراب الذباب إلكتروني للنيل من الثوابت الوطنية وكان للنظال الكتروني العديد من المواقف السياسية تجاة السياسات العامة وتغير مجرى العديد من القرارات حتى باتت التجربه الاردنية تستحق التقدير والاحترام العالمي والبحث العلمي من خلال تعاطي الدولة معها الاردنية معها بالانفتاح التام ودرسات المحتوى الذي شكل في كثير من الأحيان ديمقراطية مباشرة للتعبير وحرية الرأي واعتمدت الدولة والنخب الاردنية على التواصل الإجتماعي للتواصل مع المواطنين ودراسات ارئاهم ونشر رسائلها من خلال تلك المواقع ولا يغيب عن الاذهان التغريده الملكية التي أعادت الغمر والباقورة إلى السيادة الاردنية لذلك علينا كمجتمع إلكتروني ونسبح للتواصل الاجتماعي عبر كافة المواقع والمحطات إلكترونية ان لا نغيب الوطن ومصالح الدولة ونترفع عن التحرش الإلكتروني ونشر خطاب الفرقة والنزعات الفردية والعنحهيات التي لا تمثل الا العابثين والمخربين واسراب الظلام فتسيج الأردن الإلكتروني الممتد عبر كافة منصات التواصل والاعلام التفاعلي يقدم الرأي من خلال نخب على مستوى من العلم والمعرفة وعلينا أن نغلق باب المخربين والعابثين من خلال نشر المعلومات المظللة.