رغم أن كثيرا من النساء، مشهورات بالثرثرة على الفاضي والمليان ، الا اننا نادرا جدا ما نجد واحدة منهن من تخصصت بـ « الفلسفة « كعلم وثقافة ولا اذكر اسم امرأة عربية ينطبق عليها لقب « الفيلسوفة « .. كما المجالات الأخرى كالشعر والقصة والرواية والمحاماة وألهندسة والطب والتعليم وغيرها .
وأذكر أنني سألتُ الدكتور الفيلسوف زكي نجيب محمود بالقاهرة عندما التقيته في مستهل دراستي الجامعية .. عن المرأة والفلسفة فوافقت وقال ربما كانت طبيعتها قد حالت دون اهتمامها بالفلسفة.
لكن المرأة تمارس « فلسفتها « وعلى طريقتها وبأشكال مختلفة على زوجها تحديدا ، وبخاصة إذا وجدته «ساكتا وهادئة وعاقلا وبدّه السّتيرة «.
مع ان التاريخ يشهد على حالة « عداء « بين المرأة والفلسفة والفكر.
مثل السيدة « زانتيب « زوجة الفيلسوف سُقراط التي كانت كلما رأته « سارحا ومنهمكا بالفكر والفلسفة ، دلقت عليه دلوا من الماء كي يصحو «.
واذا كانت « عامة الناس « يُطلقون على « كثير الحكي « بأنه «.. يتفلسف ، فإن ذلك ينطبق أولا وأخيرا على « النسوان « .
وبذلك فإنهم « فيلسوفات « بالفطرة .. واتحدّى زوجا يستطيع ايقاف زوجته اذا « قررت تتفلسف عليه «.
يالله حُسن الختام..!
وأذكر أنني سألتُ الدكتور الفيلسوف زكي نجيب محمود بالقاهرة عندما التقيته في مستهل دراستي الجامعية .. عن المرأة والفلسفة فوافقت وقال ربما كانت طبيعتها قد حالت دون اهتمامها بالفلسفة.
لكن المرأة تمارس « فلسفتها « وعلى طريقتها وبأشكال مختلفة على زوجها تحديدا ، وبخاصة إذا وجدته «ساكتا وهادئة وعاقلا وبدّه السّتيرة «.
مع ان التاريخ يشهد على حالة « عداء « بين المرأة والفلسفة والفكر.
مثل السيدة « زانتيب « زوجة الفيلسوف سُقراط التي كانت كلما رأته « سارحا ومنهمكا بالفكر والفلسفة ، دلقت عليه دلوا من الماء كي يصحو «.
واذا كانت « عامة الناس « يُطلقون على « كثير الحكي « بأنه «.. يتفلسف ، فإن ذلك ينطبق أولا وأخيرا على « النسوان « .
وبذلك فإنهم « فيلسوفات « بالفطرة .. واتحدّى زوجا يستطيع ايقاف زوجته اذا « قررت تتفلسف عليه «.
يالله حُسن الختام..!
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات