هل نتجاهل جرائم الاحتلال ? بقلم: حازم الخالدي
عمانيات - هل نتجاهل جرائم الاحتلال في ذكرى النكبة؟
في ذكرى النكبة الفلسطينية؛ هل يمكن أن ننسى ما ارتكبه الإسرائيليون وعصابات الاحتلال من جرائم بحق الشعب العربي وبأدلة دامغة، وهل يمكن أن نمحو من ذاكرتنا أيضا ، ما نشاهده اليوم من حرب إبادة وعمليات تهجير وقتل وإجرام ، وبالأدلة الدامغة والمصورة أمام أعين الناس منذ أكثر من ثمانية عشر شهرًا، في قطاع غزة .
كل الأدلة تظهر أنهم مجرمون ومحتلون ومغتصبون مارسوا الارهاب والاجرام والتهجير،والاحتيال ليثبتوا أن هذه الأرض لهم ،حيث تمر هذه الذكرى اليوم ولم تتغير الامور ولا يريدون الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في العيش على أرضه ،لا بل إنهم يسعون إلى ترحيل الشعب الفلسطينين في غزة والبحث عن اي بقعة في هذا العالم لتفريغ الارض الفلسطينية لتكون لهم، وكل الممارسات في غزة هي استمرار للنهج الاسرائيلي في ابعاد الفلسطينيين عن ترابهم، وتكرار للخدع والألاعيب الصهيونية لنزع أي حق للشعب الفلسطيني بالعيش على أرضه .
ومن يسمع القادة الصهاينة وعلى رأسهم نتنياهو وبن غفير وغيرهم حيث يكررون الكذب ويحاولات أن يجدوا أدلة لهم ليثبتوا حقهم في فلسطين، ولكنهم لغاية الآن لم تسعفهم كل الوثائق التاريخية بهذا الحق ، الذي هو في صالح الشعب الفلسطيني.
تأتي الذكرى ال 77 من النكبة الفلسطينية وما زال هذا الوغد اللعين(نتنياهو) يكرر نفس الأكاذيب والتشكيك في شرعية المقاومة بالدفاع عن الحق الفلسطيني ، وكانه يقول كان ينبغي للعرب أن يموتوا وينتهوا من التاريخ، ولكن ذلك لم يحصل ولن يحصل ، لأن الشعب الفلسطيني لن يتخلى عن أرضه مهما كان الثمن، وكل الخدع التي تمارسها "إسرائيل "لن تنزع الحق الفلسطيني على الأرض الفلسطينية .
في غزة الآن يمارس اليهود نفس الأكاذيب والخداع القديمة لتمكينوا من الاستمرار في قتل الفلسطينيين وتشريدهم من أجل الحصول على الأرض والاستيلاء عليها، وقد أثبتت كل المفاوضات عبر التاريخ الطويل من الصراع العربي الاسرائيلي أن "إٍسرائيل" تمارس الخدع ولا تريد السلام والاستقرار لهذه المنطقة.
كما أثبت الصراع المستمر أن لا مجال لانتزاع الأرض سوى القوة ، وهذه المقاومة التي كانت بالنسبة لاسرائيل ولاميركا بأنها إرهابية، أصبحت قوة ،فالرئيس الاميركي ترامب شخصيا يتفاوض معها لتحرير الجنود الأمريكيين؟ هذا دليل على القوة ، هي التي تفرض نفسها على الأرض، ولا يمكن هزيمتها بضغط السياسيين.
الواقع السياسي والعسكري صعب، ولكن هل يمكن في ظل هذه الظروف الصعبة أن ننسى فلسطين بعد 77 عاما من الاحتلال ، أو نتجاهل المجازر والجرائم التي ارتكبتها العصابات الاجرامية الصهيونية ضد المدنيين الابرياء في فلسطين والدول العربية.
في ذكرى النكبة الفلسطينية؛ هل يمكن أن ننسى ما ارتكبه الإسرائيليون وعصابات الاحتلال من جرائم بحق الشعب العربي وبأدلة دامغة، وهل يمكن أن نمحو من ذاكرتنا أيضا ، ما نشاهده اليوم من حرب إبادة وعمليات تهجير وقتل وإجرام ، وبالأدلة الدامغة والمصورة أمام أعين الناس منذ أكثر من ثمانية عشر شهرًا، في قطاع غزة .
كل الأدلة تظهر أنهم مجرمون ومحتلون ومغتصبون مارسوا الارهاب والاجرام والتهجير،والاحتيال ليثبتوا أن هذه الأرض لهم ،حيث تمر هذه الذكرى اليوم ولم تتغير الامور ولا يريدون الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في العيش على أرضه ،لا بل إنهم يسعون إلى ترحيل الشعب الفلسطينين في غزة والبحث عن اي بقعة في هذا العالم لتفريغ الارض الفلسطينية لتكون لهم، وكل الممارسات في غزة هي استمرار للنهج الاسرائيلي في ابعاد الفلسطينيين عن ترابهم، وتكرار للخدع والألاعيب الصهيونية لنزع أي حق للشعب الفلسطيني بالعيش على أرضه .
ومن يسمع القادة الصهاينة وعلى رأسهم نتنياهو وبن غفير وغيرهم حيث يكررون الكذب ويحاولات أن يجدوا أدلة لهم ليثبتوا حقهم في فلسطين، ولكنهم لغاية الآن لم تسعفهم كل الوثائق التاريخية بهذا الحق ، الذي هو في صالح الشعب الفلسطيني.
تأتي الذكرى ال 77 من النكبة الفلسطينية وما زال هذا الوغد اللعين(نتنياهو) يكرر نفس الأكاذيب والتشكيك في شرعية المقاومة بالدفاع عن الحق الفلسطيني ، وكانه يقول كان ينبغي للعرب أن يموتوا وينتهوا من التاريخ، ولكن ذلك لم يحصل ولن يحصل ، لأن الشعب الفلسطيني لن يتخلى عن أرضه مهما كان الثمن، وكل الخدع التي تمارسها "إسرائيل "لن تنزع الحق الفلسطيني على الأرض الفلسطينية .
في غزة الآن يمارس اليهود نفس الأكاذيب والخداع القديمة لتمكينوا من الاستمرار في قتل الفلسطينيين وتشريدهم من أجل الحصول على الأرض والاستيلاء عليها، وقد أثبتت كل المفاوضات عبر التاريخ الطويل من الصراع العربي الاسرائيلي أن "إٍسرائيل" تمارس الخدع ولا تريد السلام والاستقرار لهذه المنطقة.
كما أثبت الصراع المستمر أن لا مجال لانتزاع الأرض سوى القوة ، وهذه المقاومة التي كانت بالنسبة لاسرائيل ولاميركا بأنها إرهابية، أصبحت قوة ،فالرئيس الاميركي ترامب شخصيا يتفاوض معها لتحرير الجنود الأمريكيين؟ هذا دليل على القوة ، هي التي تفرض نفسها على الأرض، ولا يمكن هزيمتها بضغط السياسيين.
الواقع السياسي والعسكري صعب، ولكن هل يمكن في ظل هذه الظروف الصعبة أن ننسى فلسطين بعد 77 عاما من الاحتلال ، أو نتجاهل المجازر والجرائم التي ارتكبتها العصابات الاجرامية الصهيونية ضد المدنيين الابرياء في فلسطين والدول العربية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق