شركة أميركية ناشئة تبتكر وحدات لتربية النحل تعمل بالذكاء الاصطناعي
عمانيات - ابتكرت شركة Beewise الأميركية الناشئة، وحدات لتربية النحل باستخدام الذكاء الاصطناعي، وتعد تطويراً صناعياً لخلايا النحل الخشبية التقليدية.
وحسبما أوضح موقع phys، فإن الوحدات مغطاة بمعدن أبيض ومزودة بألواح شمسية، إذ تحتوي الوحدة على ماسح ضوئي عالي التقنية وذراع آلية تعمل بالذكاء الاصطناعي.
تٌستخدم حوالي 300 ألف وحدة من هذه الخلايا في الولايات المتحدة، موزعة عبر حقول اللوز والفستق وغيرها من المحاصيل التي تعتمد على التلقيح.
بعيداً عن الصورة الرومانسية لخلية النحل أو النحال التقليدي، فإن الأولوية تكمن في الحفاظ على حياة النحل، إذ توفر وحدات شركة "بي وايز" تحسينات كبيرة مقارنة بالخلايا التقليدية، من خلال تقديم بيانات مستمرة عن صحة مستعمرة النحل والقدرة على تقديم العلاج عند الحاجة.
وتشهد الولايات المتحدة ارتفاعاً مقلقاً في نفوق مستعمرات النحل منذ منتصف العقد الأول من القرن الجاري، إذ يواجه النحالون صعوبات في مواجهة الطفيليات الحاملة للأمراض، والتقلبات المناخية، وغيرها من الضغوط التي تهدد المستعمرات، مما يعرض محاصيل بمليارات الدولارات، من اللوز إلى الأفوكادو، للخطر. في العام الماضي، سُجلت أعلى معدلات خسائر مستعمرات النحل على الإطلاق.
وحسبما أوضح موقع phys، فإن الوحدات مغطاة بمعدن أبيض ومزودة بألواح شمسية، إذ تحتوي الوحدة على ماسح ضوئي عالي التقنية وذراع آلية تعمل بالذكاء الاصطناعي.
تٌستخدم حوالي 300 ألف وحدة من هذه الخلايا في الولايات المتحدة، موزعة عبر حقول اللوز والفستق وغيرها من المحاصيل التي تعتمد على التلقيح.
بعيداً عن الصورة الرومانسية لخلية النحل أو النحال التقليدي، فإن الأولوية تكمن في الحفاظ على حياة النحل، إذ توفر وحدات شركة "بي وايز" تحسينات كبيرة مقارنة بالخلايا التقليدية، من خلال تقديم بيانات مستمرة عن صحة مستعمرة النحل والقدرة على تقديم العلاج عند الحاجة.
وتشهد الولايات المتحدة ارتفاعاً مقلقاً في نفوق مستعمرات النحل منذ منتصف العقد الأول من القرن الجاري، إذ يواجه النحالون صعوبات في مواجهة الطفيليات الحاملة للأمراض، والتقلبات المناخية، وغيرها من الضغوط التي تهدد المستعمرات، مما يعرض محاصيل بمليارات الدولارات، من اللوز إلى الأفوكادو، للخطر. في العام الماضي، سُجلت أعلى معدلات خسائر مستعمرات النحل على الإطلاق.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق