يعني تحيرنا مع زعماء امريكا وأوروبا المتحالفين مع الكيان الغاصب.
تقاطروا في موسم الهجرة إلى " إسرائيل " وكأنهم يقدمون ل " نيرون.. ياهو " / فروض الولاء والطاعة.
طبعا لكل واحد منهم أسبابه ومصالحه ومخاوفه.
يأتون الى فلسطين المحتلة ويلتقون السفاح ويكررون كلامه.. يهددون ويتوعدون ويثنون على جرائمه بقتل المدنيين الأمنين.
وحين يلتقون الزعماء العرب لا يخجلون من تكرار ذات الكلام.

وكما قال المثل" إذا لم تستحِ.. فقل وافعل ما شئت ".
لماذا يأتون الينا ؟

رئيس فرنسا " ماكرون" يرسل القنابل للعدوّ وفي نفس الوقت يعد بارسال " بطانيات ومواد غذائية" ضمن المساعدات " الإنسانية"
كنوع من " الشفقة".. وباليد الأخرى يرسلون القنابل لقتل الأطفال والنساء والشيوخ
نفسي يواجهوا أبطال المقاومة
لكنهم جبناء... وخبثاء وشركاء في الجريمة.
عليهم اللعنة
عليهم اللعنة ..!