- الرئيسية
شؤون عربية
- خروقات بالسويداء: قتلى وجرحى من الأمن السوري بهجمات لمجموعات مسلحة
خروقات بالسويداء: قتلى وجرحى من الأمن السوري بهجمات لمجموعات مسلحة
عمانيات - قتل خمسة من عناصر قوات الأمن السوري، ليل السبت/الأحد، في هجمات نفذتها مجموعات درزية مسلحة توصف بأنها "خارجة عن القانون" في ريف محافظة السويداء جنوبي سورية، بحسب ما أفادت به مصادر أمنية وإعلامية سورية، الأحد.
وقالت المصادر إن الهجمات بدأت بتسلل مسلحين من داخل مدينة السويداء إلى قرية تل حديد الواقعة غرب المدينة، حيث تمكنوا من السيطرة عليها، في خرق واضح لاتفاق وقف إطلاق النار القائم في المحافظة منذ 19 تموز/يوليو الماضي.
ونقلت قناة "الإخبارية السورية" عن مصدر أمني أن تلك المجموعات شنت اعتداءات على قوات الأمن الداخلي، وقصفت عددا من القرى في الريف الغربي، ما أسفر عن استشهاد عنصر وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.
وأكد المصدر أن هذه الخروقات تأتي في وقت تبذل فيه الحكومة السورية جهودا لإعادة الاستقرار والهدوء إلى السويداء، واستئناف الخدمات العامة، مضيفا أن تصعيد المجموعات المسلحة يؤكد سعيها لإبقاء المحافظة في حالة من الفوضى الأمنية والتوتر المستمر.
وكانت الاشتباكات التي اندلعت منتصف يوليو قد بدأت بمواجهات بين مجموعات مسلحة درزية وأخرى من عشائر محلية، قبل أن تتدخل القوات الحكومية لفض الاشتباك، لكنها تعرضت لهجمات متكررة، بما في ذلك قصف إسرائيلي استهدف مواقع أمنية وعسكرية سورية في المنطقة، بحسب مصادر سورية رسمية.
وتأتي الهجمات التي شنتها المجموعات المناوئة للحكومة في دمشق على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار القائم منذ أسبوعين.
وتشهد السويداء وقفا لإطلاق النار منذ مساء 19 تموز الماضي، وذلك عقب اشتباكات دامية دامت أسبوعا وخلفت مئات القتلى.
وبدأت الاضطرابات بمناوشات بين المجموعات الدرزية المسلحة وأخرى من عشائر، وتدخلت القوات السورية لفض الاشتباك، بيد أنها تعرضت بدورها للاستهداف من المسلحين المسيطرين على مدينة السويداء، وكذلك من جانب إسرائيل التي قصفت القوات الأمنية والعسكرية السورية بشكل مكثف.
وقالت المصادر إن الهجمات بدأت بتسلل مسلحين من داخل مدينة السويداء إلى قرية تل حديد الواقعة غرب المدينة، حيث تمكنوا من السيطرة عليها، في خرق واضح لاتفاق وقف إطلاق النار القائم في المحافظة منذ 19 تموز/يوليو الماضي.
ونقلت قناة "الإخبارية السورية" عن مصدر أمني أن تلك المجموعات شنت اعتداءات على قوات الأمن الداخلي، وقصفت عددا من القرى في الريف الغربي، ما أسفر عن استشهاد عنصر وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.
وأكد المصدر أن هذه الخروقات تأتي في وقت تبذل فيه الحكومة السورية جهودا لإعادة الاستقرار والهدوء إلى السويداء، واستئناف الخدمات العامة، مضيفا أن تصعيد المجموعات المسلحة يؤكد سعيها لإبقاء المحافظة في حالة من الفوضى الأمنية والتوتر المستمر.
وكانت الاشتباكات التي اندلعت منتصف يوليو قد بدأت بمواجهات بين مجموعات مسلحة درزية وأخرى من عشائر محلية، قبل أن تتدخل القوات الحكومية لفض الاشتباك، لكنها تعرضت لهجمات متكررة، بما في ذلك قصف إسرائيلي استهدف مواقع أمنية وعسكرية سورية في المنطقة، بحسب مصادر سورية رسمية.
وتأتي الهجمات التي شنتها المجموعات المناوئة للحكومة في دمشق على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار القائم منذ أسبوعين.
وتشهد السويداء وقفا لإطلاق النار منذ مساء 19 تموز الماضي، وذلك عقب اشتباكات دامية دامت أسبوعا وخلفت مئات القتلى.
وبدأت الاضطرابات بمناوشات بين المجموعات الدرزية المسلحة وأخرى من عشائر، وتدخلت القوات السورية لفض الاشتباك، بيد أنها تعرضت بدورها للاستهداف من المسلحين المسيطرين على مدينة السويداء، وكذلك من جانب إسرائيل التي قصفت القوات الأمنية والعسكرية السورية بشكل مكثف.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق