ارتفاع حصيلة الشهداء الصحافيين منذ السابع من أكتوبر إلى 249 شهيدا.
عمانيات - استشهد المصور الصحافي رسمي جهاد سالم والصحافي أيمن هنية، الثلاثاء، بنيران الجيش الإسرائيلي، لترتفع حصيلة الشهداء الصحافيين منذ بدء حرب الإبادة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 249 شهيدا.
وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة في بيان سابق "ارتفاع عدد الشهداء الصحافيين الذين قتلهم الاحتلال الإسرائيلي إلى 248 صحافيا، بعد الإعلان عن استشهاد الصحافي رسمي جهاد سالم". قبل أن ترتفع الحصيلة إلى 249 عقب استشهاد الصحافي أيمن هنية بقصف إسرائيلي في محيط المستشفى الأردني.
وأشار إلى أن الشهيد سالم كان "يعمل مصورا صحافيا في شركة المنارة للإعلام".
وأفيد بأن سالم استشهد في قصف طائرة مسيرة إسرائيلية تجمعا لفلسطينيين بحي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.
وأدان الإعلام الحكومي في القطاع "بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال الإسرائيلي للصحافيين الفلسطينيين بشكل ممنهج".
وجدد دعوته للاتحاد الدولي للصحافيين واتحاد الصحافيين العرب وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحافيين والإعلاميين الفلسطينيين".
وحمّل "الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأميركية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية، مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجرائم النَّكراء الوحشية".
كما دعا مكتب الإعلام الحكومي المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى "إدانة جرائم الاحتلال وردعه"، وملاحقة الاحتلال في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة".
وشدد على ضرورة "ممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحافيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم".
وزعمت إسرائيل مرارا بأنها لا تتعمد استهداف الصحافيين، وفي بعض الحالات تعترف باغتيالهم بادعاء انتماء بعضهم لحركة حماس. بينما يؤكد الفلسطينيون أن تل أبيب تغتال الصحافيين لمنعهم من الاستمرار في نقل فظائع الإبادة التي ترتكبها في قطاع غزة.
وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة في بيان سابق "ارتفاع عدد الشهداء الصحافيين الذين قتلهم الاحتلال الإسرائيلي إلى 248 صحافيا، بعد الإعلان عن استشهاد الصحافي رسمي جهاد سالم". قبل أن ترتفع الحصيلة إلى 249 عقب استشهاد الصحافي أيمن هنية بقصف إسرائيلي في محيط المستشفى الأردني.
وأشار إلى أن الشهيد سالم كان "يعمل مصورا صحافيا في شركة المنارة للإعلام".
وأفيد بأن سالم استشهد في قصف طائرة مسيرة إسرائيلية تجمعا لفلسطينيين بحي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.
وأدان الإعلام الحكومي في القطاع "بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال الإسرائيلي للصحافيين الفلسطينيين بشكل ممنهج".
وجدد دعوته للاتحاد الدولي للصحافيين واتحاد الصحافيين العرب وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحافيين والإعلاميين الفلسطينيين".
وحمّل "الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأميركية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية، مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجرائم النَّكراء الوحشية".
كما دعا مكتب الإعلام الحكومي المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى "إدانة جرائم الاحتلال وردعه"، وملاحقة الاحتلال في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة".
وشدد على ضرورة "ممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحافيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم".
وزعمت إسرائيل مرارا بأنها لا تتعمد استهداف الصحافيين، وفي بعض الحالات تعترف باغتيالهم بادعاء انتماء بعضهم لحركة حماس. بينما يؤكد الفلسطينيون أن تل أبيب تغتال الصحافيين لمنعهم من الاستمرار في نقل فظائع الإبادة التي ترتكبها في قطاع غزة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق