حذرت دراسات حديثة عام 2025 من خطورة إعطاء الهواتف للأطفال قبل سن 13 واشارت إلى أن منح الاطفال هواتف قبل 7 سنوات يعتبر إهمالاً وله آثار ضارة على صحة الطفل النفسية والعقلية حيث تزداد مخاطر الأفكار الانتحارية ويضعف التحكم في العواطف ويتدهور النمو الاجتماعي وتضعف المهارات الحياتية الحقيقية .
كما يؤدي الاستخدام المبكر إلى اضطرابات النوم الحادة بسبب الضوء الأزرق ويرفع خطر السمنة والخمول البدني ويسبب آلاماً في الرقبة والظهر بالإضافة إلى تراجع واضح في التحصيل الدراسي والتركيز وسعة الذاكرة.
وهذا الإهمال الرقمي يمنع التطور الطبيعي لدماغ الطفل الذي يحتاج إلى تفاعل حقيقي وحرمانه من الاحتياجات الأساسية كالنوم الكافي والنشاط البدني والتعرض لمخاطر إلكترونية لا تناسب عمره الصغير.
ولحماية الأطفال يجب تأخير إعطاء الهاتف الذكي والاستعاضة بهواتف بسيطة للاتصال فقط إذا كان للضرورة وجوده مع وضع حدود صارمة للاستخدام وعدم السماح بالهواتف في غرف النوم أو أثناء الوجبات وتوفير بدائل جذابة من أنشطة لعب حقيقية وقراءة وأن يكون الوالدان قدوة في تقليل استخدام الشاشات وهذا هو التحدي الأكبر الذي يصعب تحقيقه حاليا لما وصل إليه العديد من الأهالي من ساعات إستخدام وصلت نحو ثماني ساعات
يوميا .
كما يؤدي الاستخدام المبكر إلى اضطرابات النوم الحادة بسبب الضوء الأزرق ويرفع خطر السمنة والخمول البدني ويسبب آلاماً في الرقبة والظهر بالإضافة إلى تراجع واضح في التحصيل الدراسي والتركيز وسعة الذاكرة.
وهذا الإهمال الرقمي يمنع التطور الطبيعي لدماغ الطفل الذي يحتاج إلى تفاعل حقيقي وحرمانه من الاحتياجات الأساسية كالنوم الكافي والنشاط البدني والتعرض لمخاطر إلكترونية لا تناسب عمره الصغير.
ولحماية الأطفال يجب تأخير إعطاء الهاتف الذكي والاستعاضة بهواتف بسيطة للاتصال فقط إذا كان للضرورة وجوده مع وضع حدود صارمة للاستخدام وعدم السماح بالهواتف في غرف النوم أو أثناء الوجبات وتوفير بدائل جذابة من أنشطة لعب حقيقية وقراءة وأن يكون الوالدان قدوة في تقليل استخدام الشاشات وهذا هو التحدي الأكبر الذي يصعب تحقيقه حاليا لما وصل إليه العديد من الأهالي من ساعات إستخدام وصلت نحو ثماني ساعات
يوميا .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق